كيف تخرج الدجاجة من الزجاجة
كيف تخرج الدجاجة من الزجاجة تعتبر هذه القصة من أشهر القصص التي رواها معلم عربي فاضل يتمتع بحكمة وذكاء عظيمين لزملائه قبل أيام. أثناء شرحه لتاريخ الامتحانات النهائية والدرس، قاطعه أحد الطلاب وقال إن اللغة العربية صعبة.
قصة الدجاجة والزجاجة
بعد أن قاطع الطالب معلمه ليقول له أن اللغة العربية صعبة، بدأ معظم الطلاب في تبادل نفس الجملة والتأكيد على أنها صعبة حقًا، فانتشرت الضوضاء في الفصل بينما كان بعضهم يحاول إضاعة الوقت، لكن المعلم كان كذلك. صمت لفترة من الوقت وقال اليوم ليس هناك درس سنضع لعبة بدلا من ذلك، وعندما قال ذلك، كان الطلاب سعداء للغاية، وكانوا سعداء للغاية، لكن المفتشين عبروا عن دهشتهم واستغرابهم لما حدث. تم صنعه من قبل مدرس اللغة العربية الذي غير الدرس بلعبة
كيف نخرج الدجاج من الزجاجة؟
قام المعلم بسحب زجاجة على السبورة وكان عنق الزجاجة ضيقًا وطويلًا، ثم قام بسحب دجاجة بالداخل وسأل طلابه أي واحد منكم يمكنه إخراج الدجاجة من الزجاجة، بشرط ألا تقتلوه. كسر الدجاجة أو الزجاجة، لذلك تساءل الطلاب عن كيفية إخراج الدجاج من عنق الزجاجة الضيق، لذلك بدأ الطلاب في المحاولة لكنهم لم ينجحوا، فشلوا جميعًا وفشل كلا المشرفين في إخراج الدجاج من الزجاجة. زجاجة رسمها المعلم على السبورة
حل لغز إخراج الدجاج من الزجاجة
وعندما فشلت محاولتهم إخراج الدجاجة صرخ أحد الطلاب بصوت عالٍ أن هذه الدجاجة لن تخرج من الزجاجة إلا إذا قتل الدجاجة أو كسر الزجاجة، تعال إلى الداخل وضحك الطلاب حتى سكت صوت المعلم. “لا شك في أن من وضع الدجاجة في تلك الزجاجة هو من يمكنه إخراجها. إنه نفس الشيء بالنسبة لك.”
يريد مدرس اللغة العربية أن ينقل للطلاب مفهومًا مهمًا وضروريًا، وهو أن من يضع في ذهنه أن اللغة العربية صعبة، سيجدها صعبة حقًا بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة شرحها له وتبسيط المعرفة. بالنسبة له، طالما أنه لا يكشف عن فكرة أن اللغة العربية، بكلماته الخاصة، صعبة.