اعراب قصيدة يا قلب للصف التاسع

اعراب قصيدة يا قلب للصف التاسع

تعليق على قصيدة “يا غونول” للصف التاسع يبحث الكثير من الفتيان والفتيات في الصف التاسع عن شرح وتركيب قصيدة “يا جونول”، وهي قصيدة للشاعر السوري زكي القنصل. هاجر إلى يبرود والبرازيل، وكان من أبرز شعراء الشتات الجنوبي، وصحفيًا وعضوًا في اتحاد الأدب. هذا هو العناق الدافئ الذي كان يتوق إليه في المنفى، هكذا اشتاق الشعراء المهاجرون إلى وطنهم، وعبروا عن ولائهم للوطن ومدى تفانيهم بالنغمات العاطفية والقلبية في أغانيهم الشعبية.

معلومات عن شاعر قصيدة قلبي

كاتب القصيدة وقارئها هو الشاعر زكي القنصل، وهو شاعر عربي من أصل سوري ولد في يبرود وهاجر إلى البرازيل وأصبح من تعرف على تعرف على اهم شعراء الشتات الجنوبي. كان عضوا بارزا في الصحافة والجمعية الأدبية، وحاز على العديد من الجوائز، ومن أبرز مجموعاته الشعرية (مقطوعة – نور ونار – سعاد)، وله العديد من الأعمال الأدبية المختلفة، وقد تم استلام هذا. من مقتنيات القنصل الماهر، فهو من أبرز الشعراء السوريين في الشتات الجنوبي.

شرح قصيدة يا قلب لطلاب الصف التاسع

وهذا ما يجعل شعراء الشتات يتوقون إليه ويغنون عنه بمشاعر صادقة في بداية النص، حيث شكل الوطن الأم هو ملجأ الإنسان والعناق الدافئ الذي يفتقده في بلدان الشتات. ملاحظات وكلمات عاطفية ونصوص شعرية يعبرون فيها عن ولائهم وتفانيهم لوطنهم الحبيب:

لا يشتاق للربع قط، ويأخذ قلبه من نهايته فلا يتردد.
لقد ضاقه العالم، فكيف يسعه صندوق وأضلعي؟
يا قلب حبيبنا الغبار الكاذب الذي يأسر العيون ويخدع في بهائها.
حماسي للعهد الذي لا يمحو ذاكرتي. هو أيضا لن يعود
الأيام التي تسخر من الوقت كما لو كنا متأكدين من التخطيط والقيام
ننام على الأشواك، ونملأ أعيننا براحة البال، ولكن كيف ينام النائم؟
إن وطني ووطنه تعرف على إلا زوجة المجد وطن شعره. ونتطلع إلى الأمام
وطني حملتك في قلبي لحن عائد على شفتي.
فمتى أتبرع بجبهتي في غبارك ومتى سأكون في سلام مع الوقت وأعود؟
سفينتي راسية في شطور رجا، يا قلبي، اصبر، سنغادر قريبًا.

شرح سطور القصيدة اه جونول

يتوق قلبي دائمًا إلى وطني ويميل إليه، فيوبخه، ويوبخه، ولا يطيعني، لأنه رغم اتساع الدنيا، يشعر قلبي بضيق، كيف يأخذه صدري ويلائمه. ارسمها ولن تتكرر .. لم آخذ الوقت بالحسبان عندما كنت في وطني. كأننا لم نتأثر بما خطط له لنا، وكنا في سلام عندما كنا في المنزل، فلا داعي للقلق، وماذا لو كان القلب في سلام؟ يمكنهم أن يزعجونا. يا موطني ما أنت إلا أغنية تغنى إلى العلي. اسمه المجد والمجد والكرامة. أنت يا وطني موجود في دقات قلبي، أغنية يرددها فمي.

قصيدة “يا قلب” للصف التاسع للشاعر السوري زكي القنصل من مواليد يبرود وهاجر إلى البرازيل.

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *