حديث شريف عن العلم للإذاعة المدرسية

حديث شريف عن العلم للإذاعة المدرسية

محاضرة متميزة في العلوم للإذاعة المدرسية، لأن العلم هو ما شجعته الشريعة الإسلامية بشدة. نزل القرآن الكريم بكلمته الأولى قراءة، وهذا يدل على فضل التعلم والقراءة الكبير وتأثيره الكبير في تغيير حياة الفرد، لذلك سيتحدث عن بعض الأحاديث النبوية. المحترم الذي يمكن تضمينه في فقرة الكلام في راديو المدرسة.

محاضرة متميزة في العلوم للإذاعة المدرسية

العلم من الأمور التي يمكن للمسلم أن يشغل وقته، فيرفع من قيمتها وقيمتها، ويتبع أوامر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وينشر النفع في مجتمعه. هو قال:

“مَن نَفَّسَ عن مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِن كُرَبِ الدُّنْيَا، نَفَّسَ اللهُ عنْه كُرْبَةً مِن كُرَبِ يَومِ القِيَامَةِ، وَمَن يَسَّرَ علَى مُعْسِرٍ، يَسَّرَ اللهُ عليه في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَمَن سَتَرَ مُسْلِمًا، سَتَرَهُ اللهُ في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَاللهُ في عَوْنِ العَبْدِ ما كانَ العَبْدُ في عَوْنِ أخوه وكل من يسير في الطريق بحثا عن المعرفة ييسر له الله طريقه إلى الجنة ولا يجتمعون في بيت الله في بيتهم، ولكن نزل عليهم السلام ولفهم الرحمة، وأحاطتهم الملائكة وذكرهم الله بمن معهم فأبطأهم.

حديث في فضل العلم لمن يسير على الطريق

فضيلة المعرفة عظيمة في الشريعة الإسلامية، وكانت جميع الأديان السابقة في الماضي تدعو إلى العلم والتعلم ونشر المعرفة ؛ لأنه يخرج الناس من الظلمة إلى النور ويقدم لهم هذا الخالق العظيم للكون، ومن الأحاديث التي يمكن أن تقال حديث من يسلكون الطريق بحثًا عن المعرفة:

“من يسلك الدرب بحثا عن العلم، الله ييسر له طريقه إلى الجنة، ولعل الملائكة تنزل أجنحتها لطالب العلم، وتكتفي بما يفعله، وليستغفر عنها العالم. له. في السماء وعلى الأرض حتى الحيتان في الماء، وعلو العالم على المصلي مثل تفوق القمر على سائر الكواكب. والعلماء هم ورثة الأنبياء والأنبياء. لا يرثون ديناراً ولا درهماً، لكنهم يرثون العلم، فمن أخذها حسن حظه “.

تحدث عن العلم والأخلاق

الأخلاق نتيجة حتمية لكل من يسير في طريق المعرفة ويسعى إلى وجه الله المبارك وتعالى، ويجب على كل إنسان أن يعرف أن علمه غير مكتمل بدون الأخلاق. عنه – قال الرسول. من الله صلى الله عليه وسلم:

“إنَّ مَثَلَ ما بَعَثَنِيَ اللَّهُ به -عزَّ وجلَّ- مِنَ الهُدَى والْعِلْمِ، كَمَثَلِ غَيْثٍ أصابَ أرْضًا، فَكانَتْ مِنْها طائِفَةٌ طَيِّبَةٌ، قَبِلَتِ الماءَ فأنْبَتَتِ الكَلأَ والْعُشْبَ الكَثِيرَ، وكانَ مِنْها أجادِبُ أمْسَكَتِ الماءَ، فَنَفَعَ اللَّهُ بها النَّاسَ، فَشَرِبُوا مِنْها وسَقَوْا ورَعَوْا، وأَصابَ طائِفَةً مِنْها أُخْرَى، إنَّما هي قِيعانٌ لا تُمْسِكُ ماءً، ولا تُنْبِتُ كَلَأً، فَذلكَ مَثَلُ مَن فَقُهَ في دِينِ اللهِ، ونَفَعَهُ بما بَعَثَنِيَ اللَّهُ به، فَعَلِمَ وعَلَّمَ، ومَثَلُ مَن لَمْ يَرْفَعْ بذلكَ رَأْسًا، ولَمْ يَقْبَلْ هُدَى اللهِ الذي أُرْسِلْتُ بهِ”.

أحاديث نبوية تحث على نشر العلم

ومن الأحاديث النبوية الشريفة التي يدعو فيها إلى العمل والدراسة ونشر العلم:

  • عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: “من دعا إلى الهداية ينال أجرًا مثل أجر هؤلاء. الذين يتبعونه، وهذا لا ينقص من أجرهم شيئًا. ومثل ذنوب الذين تبعوه، لا ينقص من خطاياهم.
  • عن صفوان بن عسل أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في. مسجد مقام على حجارة البرد الأحمر أهلا بكم في طالب العلم إذا كان طالب العلم محاطًا بالملائكة الذين ظللوه بأجنحتهم فيركب بعضهم على بعضهم البعض حتى يصلوا إلى الجنة السفلى فماذا تسأل؟ قال: قال صفوان: يا رسول الله ما زلنا مسافرين بين مكة والمدينة، فحكمنا بمسح الحذاءين، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم:

تحدث عن العلم والعمل

فالمطلوب الجمع بين العلم والعمل هو النية الصادقة التي تجعل كل عمل مهما كان صغيرا وصادقا وربما يستطيع الإنسان أن يقوم به – صلى الله عليه وسلم – قال:

“أول قوم يحاكم يوم القيامة ثلاثة: آدم حمل شهداء، وأتى به، وأعلنه الله نعمة، وعلم، وقال: ما علمت بهذا. قال: جاهدت عنك حتى حملت، قال: كذبت فقط أردت أن تقول فلان كان جريئاً، وقيل، ثم أمر بجره على وجهه حتى رمى. في النار .. ورجل علم علما وعلمه وقرأ القرآن ثم أحضر إليه وأبلغه ببركاته وعرفها فقال: وماذا صنعت بهم؟ قال: درست العلم. علمتهم وقرأت القرآن فيكم قال: كذبت ولكنك تعلمت العلم حتى يطلق عليه عالمًا وتقرأ القرآن فيقول إنه يقرأ. كما قيل ثم أمر أن يجروه على وجهه إلى النار.

تحدث عن الاجتهاد والنجاح

يجب على الإنسان دائمًا أن يبادر بالأعمال الصالحة والخيرية ؛ لأن مصيره بالنجاح لا ريب فيه، وكان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يحث الناس على ذلك من خلال الأجر الذي وعدهم به الله، وهذا عن جرير بن. عبد الله. :

“אנשים מקרב הבדואים הגיעו אל שליח ה’ עליהם השלום וראו את מצבם הרע שיש להם צורך. قالَ: ثُمَّ إنَّ رَجُلًا مِنَ الأنْصَارِ جَاءَ بصُرَّةٍ مِن وَرِقٍ، ثُمَّ جَاءَ آخَرُ، ثُمَّ تَتَابَعُوا حتَّى عُرِفَ السُّرُورُ في وَجْهِهِ، فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ : مَن سَنَّ في الإسلام سُنَّةً حَسَنَةً، فَعُمِلَ بَعَدَّدُ، اكتب له مثلًا لمكافأة من فعلها ولن تنقص أجرهم، ومن يؤسس ممارسة سيئة في الإسلام ويتصرف بعدها، سيُكتب عليه مثلهم. [وفي رواية]: ألقى رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة، وعظ صدقة، أي حديث جرير.

الشريف الحديث عن العلوم للإذاعة المدرسية pdf

المعرفة هي الباب الذي لا يغلق حتى يحين الوقت، وعندما يتعمق المرء في ألغاز العلم، فإن نهاية الطريق هي الوصول إلى خالق عظيم خلق كل شيء.

محادثة صادقة حول العلوم لراديو مدرسة دكتور

المعرفة هي النور الذي جعله الله في عقول وقلوب المخلوقات. كلما أرادوا الخوض في موجات المعرفة، فإنهم يعرفون أن الخير لا يمكن تحقيقه إلا باتباع الله وسنة رسوله الكريم، وفي هذا الملف قمنا بتضمين مجموعة من الأحاديث النبوية في ملف الوثيقة. لتنزيله، يمكنك النقر فوق الزر “” تنزيل.

نأتي هنا إلى أحدث مقال من الأحاديث النبوية المحترمة في علوم الإذاعة المدرسية، وقد ذكرنا مجموعة من الأحاديث النبوية المحترمة التي يمكنك الاستفادة منها في هذا القسم.

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *