رواية احببت والدي الفصل الحادي عشر 11 بقلم رؤيا محمد

أحب والدي الجديد الحادي عشر

أحب والدي الجديد الحادي عشر

_ في الجمود المزيف: هذا عمك، جهز ملابسك لتذهب معه ..

_ لا أفهم: نعم؟

_ في حزن خبأها ببرود: كما سمعت هذا عمك، جهز ثيابك لتذهب معه ..

_ ديفيد؟ تعرف على عمي، ومنذ متى أنا، وعائلتي من غيرك

_ انت مدعو يا راحنا انت ..

_ بالدموع: ليا أم مليش، أنت عائلتي يا عامر، هؤلاء مش عائلتي .. لست سواك ..

_ في الجمود المزيف: جهز ثيابك، ملابسك لتذهب معه ..

_ بالدموع: لن أذهب مع أحد .. لن أذهب مع هذا الرجل ..

صرخ عمها:

_ كن متواضعا أيتها العاهرة، فأنت تريد أن تتجعد مع رجل أغريك، صفقة كبيرة ..

_ عامر صاح أكبر: صوتك في الشارع

قال ذلك وأمسك بيدها وأخرجها بمناشداتها أن تتركها ..

_ بالدموع والتوسلات: بحق الله يا عامر لا أريد أن أرافقه!

واصلت الدموع:

!

نظر إليها بدهشة، ففهمت ما قصده وقالت بدموع:

_ أوه، لقد كنت مستيقظًا في ذلك اليوم، وسمعت أنا اللواء

حزين: أنت لا تعرف شيئًا.

_ Tamua: تعرف علي مهما كان سببك سوف افهمك بالله لكن لا تلعنني ..

اقترب منها عامر حزينًا ووضع رأسه على رأسها وقال:

_ انظري يا ريهانا أنت عبارة ستذهب معه الآن AST وملاكك قريب من G والله قريب G وسيفهم لك كل شيء يا الله

_ التسول: في سبيل الله يا عامر لا عم الله تحت ذلك يبدو مخيف جدا في سبيل الله ..

.

وأضاف بحزن:

_ تعال، استعد ..

قال هذا وخرج في حب دموعه، وسقط ريانة على الأرض وبكى وشوى في الشارع.

نزلت رحانة على السلم سر علاقتها بالعتاب والحزن والتسول والحب وكذلك عامر ..

نزلت وأمسك عامر بيديها، فقربها من خالتها، الأمر الذي لا يبشر بالخير.

رحانا تهمس وتسعد عامر:

_ في سبيل الله لا عامر ..

ضغط أمير على يدها ليطمئنها.

العمة بصرامة:

_ تعال يا اختي ..

لفت ذراعيها حول كتفها الأيسر وخرجت خائفة.

بغض النظر عن:

_ أقسم أنني لو علمت أنك أغضبتها للتو، لكنت أجيبتها وأعطيتها، فهمت ..

_ مفهوم..

قال ذلك وغادر بسرعة .. جلس أمير على الكرسي وساق والدة منيبى.

____________________

و

_ تعال اختي ..

نزلت رحانة ونظرت إلى المنزل من الخارج، وشعرت أنه داخل سجن، سجن بلا حواجز .. دخلت بخوف متزايد عندما رأت العائلة تنتظرهم، وكلهم بعلامات الكرب والضيق، باستثناء شخص نظر إلى رَحَانة في خوف. .

استيعاب:

_ لا تخفي ابنتي هيا بنتي الحبيبة ..

_ في خوف: ح .. ح .. من أنت؟

_ أنا جدك في داران، ابنتي، تعالي على ركبتي، يا ابنتي، دعني أشم رائحة والدك علي.

عانقته رحانة خوفا ..

_ لا دموع ارجعي يا ابنتي ..

وأضاف:

_ هذه هي عائلتك “، واستشار ملامح قسوتها، والحقيقة أن الجميع يظهر القسوة على ملامحها، وقال:” هذه عمتك، وهذه عمتك رام، لكنها ليست هناك. وهذه هي عمة محمد وزوجته سمية، وهذا عمك وزوجته سناء. وسليمان ونعمه أبناء عمك محمد .. فرمي، وها هم أبناء عمك عبد القادر. وعمر ورنا أبناء خالتك سانية وفاطمة وساجد أولاد عمتك رحم ..

نظر إليّ رحوف راهانا

_ شرفك ممكن اذهب الى غرفتي بسبب تعبه ..

_ أوه، نعم .. أوه، أيتها العاهرة، أيتها العاهرة، أيتها العاهرة ..

_ نعم حاج بدران ..

وصلت رحانة الى غرفتها ..

_ تعال أيها الحج ..

ريهانا خرجت معها .. ودخلت ليب

_____________________

جلس عامر حزينًا وحزينًا في رحانة وخاف عليها .. قلبه على ف.

قام وخرج من مكتبه لكن والدته أوقفته وقالت:

_ ألن تأكل العشاء يا عامر؟

_ لا أمي لا أريد .. آسف ..

قال هذا وغادر عندما دخلت أسرة أقرانه، لكن عامر لم يتفاجأ.

_ ما هذا؟

_ والدته بحزن: أنا أصلاً “وأخبرته بما حدث” بالضبط هكذا.

_ آه كل هذا حدث لعون عامر وراحنة حقيقية .. من أهلها ..

_ اللهم اذن اين كنت كل هذا ..

و

_ هذا طبيعي لما جئت من أجله لا أكثر ..

_ مم طيب، لنتناول العشاء ..

_هيا بنا.

_____________________

عندما نامت ريهانا، كان المنزل كله ينام.

شعرت رحانة أن أحدهم يضع يده عليها ويرفع الغطاء .. وفجأة ..

👈 الفصل 12

مدونة بيت الرواية المصرية هي صاحبة مجموعة

واحدة من مجموعة متنوعة من الروايات الرائعة والحصرية والخاصة

اكتب بحث جوجل، موطن الرواية المصرية

واستمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والخاصة

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *