رواية حنين الليل الفصل السابع عشر 17 بقلم اميرة رمضان

الفصل السابع عشر من الليل 17

الفصل السابع عشر من الليل 17

خرجت للبحث عن ليلى لكنني لم أجده في المنزل بأكمله، اتصلت به كثيرًا، ولم أجد إجابة على الإطلاق

جلست أموت من القلق: أين ذهبت يا ليلى؟

(بعد نصف ساعة) وجدته يحاول الوصول إلى ربطة عنقي

_ أضاءت خديجة المنزل

كلمه السر

_ بالطبع لا يمكنك أن تكون بمفردك، وهذا هو منزلك

اتبع المفضلة

_ دون أن تعرفني لماذا بحثت عنك كثيرًا، وأتصل بك أكثر وأقلق عليك

ليل: هذا طبيعي، أعني أنك لم تقصر نفسك على نفسك.

_ بصراحة، كنت أخشى أن تضربني

الليل: أضربك ؟!

_ لا، لكنك متعصب جدا

لايل: أشعر بالجنون عندما تضايقني

_ أعني، لا تغضب مني عندما أجعلك تعمل

الليل: أنا مستاء قليلاً، لكن هذا طبيعي

_ هذا كل شيء، في سبيل الله، أنا آسف، أضع نفسي في مكانك وادعي

لايل: استرخ، أنا بالفعل أعاملك مثلك، مثل تالين، طفل

قلت بعصبية – أنا ابن الله

الليل: جدًا

________

اليوم الثاني

في القهوة

ياسمين تحمل ورقة: برافو لك، لم أكن أعلم أنك ستأتي قريبًا

حبيبة: لم تقل إنني في كل مرة أكون سريعًا، ستحصل على المزيد من المال

ياسمين: بالضبط، وفعلت كلامي، ورجاء سيدتي (أعطيتها مبلغًا كبيرًا من المال)

بيب: صحيح، إذا تم اكتشاف الأمر، فماذا أفعل؟

ياسمين: لديك المال لتأمين مستقبلك في مكان آخر

حبيب: طيب

ياسمين: إذا احتجت أي شيء آخر، سأتصل بك وأعتني به

________

بسمة: لماذا يجلس نادوشا غاضبًا جدًا؟

ندى: بعد يومين من آخر مرة تحدثنا فيها، لم يحاول التحدث معي، وكان يحقق

بسمة: لا تغضبي مني يا ندى، بل زياد، ماذا تنتظر؟

ووجد ما يريد، حالته، وصفه، عربي، وعربي يبحث عن عروسه، فوجده يبحث عنه.

حتى لو أخبرته أن يأتي، أنت الوحيد، وسأقف معك، سأطلب منه شيئًا سيئًا

بسبب الخطوبة مرتين، وعانيت كثيرًا، لكنه فعل كل شيء أو شيء ما

لو كان رجلاً جادًا لكان قد أتى إليك، وكان ليقترب ويدخل بيته من بابه، لكن ما فعلته ممنوع، وأنت يا ربنا قد أنرت تفهمك.

(ندى تسمع وتندم)

لكن الخطأ كان خطأك لأنك لا تملك إلا هذا

انظر اليهم يا حبي ° عجن وزياد لم يكن نصيبك. وجزاك الله من يشفي جرح زياد وأهلك متفائلون.

ندى: أنا غاضبة لأنني سهّلت الأمر عليه، رغم أنه لم يجعل الأمر سهلاً بالنسبة لي. سمعت الكثير من الكلمات من نين وسندس أنه يسليني وأنه يتحدث مع فتيات أخريات ولم يبق له أي حب، ولم يترك لي إهانة من الجميع بهذه الطريقة.

بسمة: انظري يا ندى، لن أكون ضده كثيرًا. قد يحبك حقًا ويتحملك أنت وعائلتك مهما حدث.

الله أكبر من أجلك

ندى: إنه الشيء الوحيد الذي يريحني ويجعلني أصبر على ما أنا فيه

احتضنتها ابتسامة: لا تحزن يا قلبي، فراح الله قريب

_________

اليوم الثاني

_ سوف تحصل على فارس وقتي

الليل: لماذا؟

_ أنت لا تعرف كيف تجيب دون أن تسأل، لذلك أستطيع أن أعرف متى أعد الطعام

الليل: سأتصل بك وأخبرك

_ حسنًا، سندس، تعال واجلس معي لبعض الوقت

الليل: تضيء في أي وقت، وإذا احتجت شيئًا، قل للعم زابري أن يحضره لك، وأنت سيدتي كريمة، حتى لو كانت تبلغ من العمر 4 سنوات.

_ اجلس معها، أي دانا سأدعها تصنع الطعام؟

الليل: عار، إنه ضيفه

_ ضيف، اصمت، ليل، اصمت، دانا، سأدعها تغسل الأطباق في المنزل جيدًا.

______

في الشركة

في الليل كانت الشركة بأكملها متوترة ولم تكن الأمور جيدة

الليل: مؤشر الضعف الاقتصادي

نوح حزين وعصبي: فقدت ورقة الصفقة، ولا يمكنني العثور عليها في المكتب على الإطلاق

الليل: هل أنت جاد؟

نوا: آه يا ​​أسود

وقمنا بتشغيل الشركة، لا يمكننا أن نجدها صادقة

اختبار لايل: كيف يمكنني القيام بشيء كهذا في شركتي؟

كلمة المرور:

_________

في ورشة عمل

وليد: كمهندس أي نوع موظف؟

رحيم: أهلا وليد كيف حالك زياد؟

صالح: نحن بخير، ولكن من أجل الله، نريدك أن تصلح هذه السيارة بسرعة، لأننا نركب في الليل وبعد يومين.

رحيم: أريد أن أجلس وأشرب الشاي، سأقوم بترتيبها بنفسي

زياد: أهلا مهندس

أقول لك، من فضلك، أحضر لي سيجارة، لأنني نفدت السجائر

وليد: خذها يا عمي ما الأمر يا ههههه أنا غاضب لأنك تخسر الرهان وتدفع

زياد: ولكن الآن كل ما يزعجني هو أنها لم تعد ترد علي، وعندما أخبرتها لله

كلمة المرور:

أنت من جلس وأبلغ

زياد: لا تضحكي رحمها الله.

وليد: هل تحبينها ام لا؟

زياد: أحب من أو من أحب؟ دانا تتحدث مع الفتيات في رأسي

وليد: تخلصي منها وابقى مع الفتيات الأخريات ولا تدعوه يورط في المشاكل

زياد: ما زلت أستسلم

فتدخل رحيم في الخطاب لأنه كان قريبًا منه وسمعه. أ.س: زياد بلاش، الذي مات، استمتع بها

زياد: أخواتي محترمات ليس مثل هؤلاء الفتيات الصغيرات

رحيم: لم أقل أنهم غير محترمين، بل على العكس أنا أقول إن هناك من يخطئ فيهم، وكأنك تريد العمل مع الفتاة التي تتحدث عنها.

زياد: رحيم أقول لك ليس بسبب بن

رحيم: والله أقول لك ما يجب على كل رجل أن يفعله، ولكن شخص مثلك لا يعرفه، ولكن مثلك لا يعرف، ولا أحد يجب أن يفعله، لكن مثلك

زياد بتوتر: ليس عليك أن تتحدث معي هكذا، سأستمع أو لا، وسأفعل ما لدي في فمي.

وليد: اهدأ زياد لا تستطيع فعل هذا

رحيم: التحيز العربي انتهى، رجاء خذها وفاتورتها مستحقة، وأتمنى أن يدرك صديقك أنه يخطئ

(غادر زياد الورشة مستاء جدا مما حدث)

زياد: عطشت دانا بسببها

وليد: لا تنسى أن شقيقها سيسين قد يقتلك إذا اقتربت منها

زياد: إنه جبان لا يستطيع أن يقول شيئًا (بشري) وأنا أنت ندى

مة الحلقة الثامنة عشر

مدونة بيت الرواية المصرية هي صاحبة مجموعة

واحدة من مجموعة متنوعة من الروايات الرائعة والحصرية والخاصة

اكتب بحث جوجل، موطن الرواية المصرية

واستمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والخاصة

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *