رواية حوريه الجاسر الفصل العاشر 10 بقلم ملكه القلم

رواية حورية الجاسر ص 10

رواية حورية الجاسر ص 10

صرخت حورية مرعوبة عندما سمعت صوت الثور لأول مرة: “تقيؤ!

نظرت إلى المرأة “م” التي كانت على وجهها نظرة رعب

أمسك جاسر بالمطاو وضربها بساق الرجل

عانقه والداها

نظر جاسر إلى مورد، الذي كان واقفًا ويمسك بيده، “هاه

بكت حورية مرعوبة وهي تحتجز جاسر

نظرت رحم إلى مراد وابتعدت عنه، وشعرت لورا بالخوف من الشكل الذي أمامها

ينظر إليها مراد باستغراب ولا مبالاة

جيسر …. ماذا تفعل هنا؟

أغمي على حورية وداعبها جاسر بلهفة

وانظروا إلى مورد … كلامنا غير صادق

أخذ جاسر حورية البحر وظل يمشي حتى خرج من المنطقة

عندما اقترب منه مراد رحم كانت عيناها حمراء كالدم

ضربته بقلم وهي تبكي بقهره

كانت ريا …

الآن أنا أكرهك يا حبيبتي يا مراد صدقني من النهاية

لم أخبرك أبدًا أنني أحببتك يا رام

تصرخ رهام … لأنني أنانية أنت الوحيد الذي يحب نفسك

حاولت، إذا حاولت من جانبها، سأكون الشخص الذي سيذهب بمفرده، سأقول

أعني في حد ذاته … لا يهمني يا راهم، أنا لا أهتم بأي شيء، أنا وحيد، ليس لدي عائلة لأفهمها، أعني أنني ولدت، وأنا لا أفهمها. لا أعرف تعرف على عائلتي القسوة، لم أكن سعيدًا مثل الأطفال، لقد عشت أيامًا من الضرب والإذلال.

لكنك لا تشعر بالنار بداخلي، لن تشعر بما أشعر به

بكى رام في حزن عليه وعلى حالته

تعني…. أنت تحب الشخص المناسب

أجبني من فضلك لا تصمت

مراد … انطلق واعتقد أنه لم يكن هناك أحد اسمه مراد في حياتك

_________

أخذ جاسر حورية ودخل سيارة الأجرة حتى وصل إلى شقته، وأخذها إلى الغرفة

لماذا تلبسها وتغيرها وتمسح الدم عن وجهها

غادر جاسر الغرفة ودخل المطبخ لتحضير الطعام

مرت ساعة، ومرت بات يام، ووجدت نفسها في غرفتها

نهضت وغادرت الغرفة لتجد جاسر واقفا في المطبخ

لماذا أبدو قريبًا جدًا منه … أحب مساعدتك في أوقات الحاجة

ابتسم جسر وتقدم إليها، قبلها برفق

ابتسم هوري واقترب منه وبدأ في مساعدته.

الحرية … جيسير واعي بالقرب منك

جاسر …. لماذا قال ذلك بخبث

والداي متوتران … لا أدري كيف أقف يا جسر الله

جاسر … أجمل جاسر سمعته في حياتي يخبرك أنه في كل مرة تأتي فيها سأخبرك بشيء جاد

ضحكت حرية التفتت إليه، ووضع جاسر يده على ظهرها

لف هوري ذراعيها حول رقبته … يعني الحاجة الخطيرة دب

جيسر …. لا، لن أستطيع إخباركم هنا وسط القدور والمقالي التي لا تصل

قالها بغمزة ليجعل الحياة مضحكة بطريقته الخاصة

الحرية … لا، شجاعتي، أنا جائع

جاسبر أحب … أنا لست جائعًا، إنه يشعرك بالشبع، أفضل أن أكون جائعًا

والدي في Ladla…. أنت لا تذهب، لا تجعلني أشعر بالمرض

أقفل جاسر الطعام ولفه …. هممم ابقوا

ابتسمت هيريا بلطف وتحدثت ….. يا جاسر أحبك كثيرا لا تبتعد عني

يتنهد جاسر بحب … وجاسر يحبك

__________

اتريد

لقد أمرتك بالقتل. “هنا، أنت لا تعرف أنك لا تجيد شيئًا

مراد هادئ ….. كنت على وشك النفاد لكن جاسر وصل في اللحظة الأخيرة

.. هذه هي الفرصة الأخيرة لك لتفهمها، وإذا لم تموت حورية البحر، فلن يحدث لك ذلك

تعني…. أرى راحتي

غادر مراد غرفته

… غبي وسيظل من الضروري التخلص من حورية البحر في الشارع

مدونة بيت الرواية المصرية هي صاحبة مجموعة

واحدة من مجموعة متنوعة من الروايات الرائعة والحصرية والخاصة

اكتب بحث جوجل، موطن الرواية المصرية

واستمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والخاصة

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *