رواية حياة فارس الصعيد الفصل السادس 6 بقلم جهاد موسي

صعيد مصر الفصل السادس 6

صعيد مصر الفصل السادس 6

مرور، مرور، صوت، وفجأة يسمع صوت

………… /

فارس بعصبية / ماذا تفعل هنا؟

بدر مرعوب / ماذا لو جلست مع سميحة؟ لا يكفي أنك لا تهتم بدخولها القصص

نفاد صبر باريس / سميحة أيها الناس هذا yp.

بدر بكل فخر الدكتور بدر هو أعظم طبيب بيطري على الإطلاق

فارس بغضب / أذهب حسن إلى جره

وجد فارس جناحه حياة يقظة مختلفة عن المعتاد وجلس

اختبار بارس / هو ابن عمك. ينوي البقاء هنا لفترة طويلة. حصلت على واحد آخر منه

الحياة / لا أعرف كيف أتحسن

يا له من فارس

هاهاهاها

دخلت لأستحم وخرجت، كانت فارس لا تزال نائمة

الحياة مرهقة / أستيقظ ولا أفعل شيئًا سأستيقظ وأتركه لله

خياط / فارس … فارس .. فارس

في لحظة، كانت الحياة على الأرض والدروع خلف ظهرها

الحياة في البكاء / كل رقم علي

فارس / مهم لم أقصد ذلك، لكنني لست معتادًا على الاستيقاظ بعد ذلك

فارس / من جعلك تستيقظ باكراً

أعيش في ألم / كنت أقول إنك ستتواصل معي في الكلية وتأخذني إلى الطبيب إذا لم يأت

الأسعار / كم عمرك؟

حاييم / كلية العلوم الثانية

باريس / موافق

أبدو بسهولة وعلى نطاق واسع، لكنها جميلة جدًا، وقد فاتنيها. نظرت عبير إليها، لكنه لم ينظر إليها، وهذه حياة مؤلمة للغاية، لأنها تتذكر أنه ما زال يراها جهلة. مزارع

فارس هدى / تعال

نزل فارس وعاش، اجتمعت الأسرة بأكملها للإفطار، وكان بدر مقعد الكلب

فارس بغضب / لم أقل أن هذه العاهرة لا يجب أن تدخل القصر هذه المرة

رد بضحكة / أنا آسف، لا يمكنني تحمل ذلك، لا يمكنه العيش بدونها

بدر غاضب / لا أحد يناديه سميحة

سخر منه الجميع

المنشاوي / إلى أين أنت ذاهب يا فارس أنت وحياته

فارس / سأعيش في الكلية

المنشاوي / تعرف

فارس / نعم وسأتواصل معها بكلية العلوم

اعترف بسرعة / وهي في نفس الكلية معي

الحياة بفرح / ستبقى معي في نفس الكلية

هدى / إيفا، لكن بإذن فارس، إذا ذهبت أنت وأنا معًا

فارس حده / لنلقي نظرة على هذا الموضوع لاحقًا حتى لا نتأخر

إلي

فارس حده / هل يمكنك تحديد ما تملكه السيدة بالضبط؟

الدكتور مدام حياة يعاني من حالة نفسية حيث وجد نفسه يؤذي نفسها بأي شكل من الأشكال

باريس تتأثر بحالتها / لماذا العلاج النفسي أم أنها ستبقى هكذا؟

رسالة

فارس / شكرا على إذنك

خرجت وكانت الحياة عبارة عن قانون بالخارج

أعيش في البكاء / كنت قلقة من أن أفعل شيئًا سيئًا وقلت لك

بيريز في يده / لنذهب في نزهة على الأقدام

وبالفعل، نزلت حياة وفريس من مكتب الطبيب ووصلتا إلى القصر، في جناحهما على وجه الخصوص.

دخلت حياته لأنه كان يخشى أن يؤثروا عليه من بعده، وأن يجبره على النفي ويسلب حق أخيه في التفكير.

بعد فترة، قال إنه استيقظ، على صوت بكاء ولهث مدى الحياة، وألمح إلى أن هناك من يحاول إيقاف نفسه).

فوجئت فارس وصدمت / أنت

مدونة بيت الرواية المصرية هي صاحبة مجموعة

واحدة من مجموعة متنوعة من الروايات الرائعة والحصرية والخاصة

اكتب بحث جوجل، موطن الرواية المصرية

واستمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والخاصة

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *