رواية مختمرة في عائلة مودرن الفصل الثامن 8 بقلم رحمة محمد

في الأسرة الحديثة، الفصل الثامن

في الأسرة الحديثة، الفصل الثامن

آدم: لا أقول إن شيئًا حدث أبدًا لأن الطبيب هاجمهم

بتسل ادهم بغضب وغادر المنزل ص.

نايرا: لا أفهم حقًا سبب إعادتك طالما رأيت أنك غير مرغوب فيه

نظرت ليلي إليها بتحد: صوت خارج غرفة ملك جذبها.

ليلى: ماذا تفعل أيها الملك؟

ملك بهدة: لا يمكنني ذلك، وكيف لا تطرق الباب؟

ليلي: أنا آسف جدًا، لكن أعتقد أن على أدهم وآدم تانت رؤية هذه الأشياء

اعتنت ليلي بالطريقة التي تتحدث بها: واعدة

///////////////////////////////////////////////////// / // ////

شادي: فقط حاول عمي ستخسر

آدم: شادي يخبرك أنني مجنون وأنني لا أفتقدك

يدي

رحهم بدلة زيد: طيب لنفسي يا آدم ثم للحكومات

آدم: لا، كيف تفكر في العالم، لول، حاول حسنًا

شادي: يعني علي ان اراه وبعد ذلك اخذ الرجل الشيء منه وسيظل يحضره (على اثار قدميه على الارض والجميع يرتجفون من المكان

آدم، مرتبكًا: آدم

أدهم: يا آدم نظرت أمامي حتى لا تغضب مني أمام أحد

آدم: ليس لك الحق في أن تحكم علي من شعبي، وأنت تهتم بشؤوني في المقام الأول، اللعنة علي أيتها الأم الشجاعة.

أدهم: آه أرجوك لكن اجلس معنا وستكون سعيدا جدا، أدهم أخذها بعيدا والآن سقطت

ولدت الكاميرا بهزيمة آدم، لكن آدم وقف

شادي: التقطها يا آدم أخوك هيذر. لا بد لي من القيام بذلك

آدم: من كبر يا ابن ***؟ يا

آدم: تحيا ياد

آدم: أي خدمة شق، ثم هاجمواهم، ولكن آدم وآدم هم أكوالا، والعرب، وعصب، وعصب.

آدم: هاها، سأنام على العمود الليلة، أيها الرجل الضخم

مدونة بيت الرواية المصرية هي صاحبة مجموعة

واحدة من مجموعة متنوعة من الروايات الرائعة والحصرية والخاصة

اكتب بحث جوجل، موطن الرواية المصرية

واستمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والخاصة

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *