رواية مختمرة في عائلة مودرن الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم رحمة محمد

الفصل الرابع والعشرون 24

الفصل الرابع والعشرون 24

آدم: مليكة تعرضت للاختطاف، وآدم، وحتى هاتفها في المنزل يقول إنه لا يمكننا الوصول إلى الرقم 7

أدهم: مستحيل فلماذا هي مليكة؟ لا أحد يعرف أنها تقف معنا

آدم: لا أعرف، لكن رن هاتف آدم

أدهم: أهلا سيد أحمد

أحمد: كنت أعرف مكان مليكة لأنني تابعتهم منذ بداية الجامعة، وسأرسل لك حذاء لوريل.

أدهم: حسنًا، سريع بالمناسبة.

عاصم: عذومي ابن عشيقته الوحيدة قلبي يشتاق لي

أدهم: لا تصلي لأمي ولا تعص. معك، أهان يظل رافضًا جدًا

عصام: كيف ستقتل الفتيات الثلاث الآن؟

أدهم: أبعدهم عن الموضوع وقل ما تريد

عصام: أحبك، وعندما تسمع الكلمات أول شيء عليك أن تفعله هو أن تتخلى عن الحقيبة من أجل الراحة وستخرج أيضًا.

نيرا: تقصد تور

عصام: هههه ولا تقلق يا نونو ماذا ستفعل؟

الصورة: أنا سافي الخاص بك، وهي تظل طويلة وطويلة ؛ ال

أمسكها عصام من شعرها. ال؛ لا انها لي؛ أنت وأنت لا ندرك ها على الأرض ؛ لا تنسى نفسك، ركضت إلى الغرفة حيث تم إغلاق الفتيات ؛؛ تعال، أنتم الثلاثة بسرعة

مليكة: أمي نحن بناتك، هل من الممكن أن نتساهل معك؟

نايرا: لا أعرف

ليلي: حسنًا، وسأخرج، أم ستتركني هنا؟

نايرا: مشكلة YP هي أنني لم أخبرك ألا تضرب نفسك ؛ نبض؛ صرخ كينا والجميع

عصام: إذا سمعت صوتها تسمعها أمامي، هيا، لكن ملاك

مدونة بيت الرواية المصرية هي صاحبة مجموعة

واحدة من مجموعة متنوعة من الروايات الرائعة والحصرية والخاصة

اكتب بحث جوجل، موطن الرواية المصرية

واستمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والخاصة

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *