رواية ملاكي الصغير الفصل السابع 7 بقلم رؤيا محمد

رواية ملاكي الصغير الفصل السابع 7

رواية ملاكي الصغير الفصل السابع 7

_ رحيم!

نظرت إليه بصدمة، فهذه هي عشيقها وعاشق تساسي، طفولته وشبابه؟ نعم، على الطريق والدم يتدفق من جميع أنحاء نيويورك!

عندما خرجت رحيمة وهي ترتدي ملابسها وتحضر عملياتها، نظرت إلى يديها في الصورة وبدأت تبكي، رأت أن رحيمة ستنجو، وهي ترتدي ملابسها وتأخذها، عدي الذي جاء وزأر على الفور.

لمحت ملاكًا يزأر قادمًا من بعيد، فاقتربت منها بسرعة … وقالت تبكي:

_ رحيم يا انكح رر رحيم يا عدي رحيم خذه ..

عانقتها هاد عندما هدأت، وهدأها عدي ببضع كلمات:

_ استرخ يا ملاك إن شاء الله يكون بخير ..

ماعدا ملاك جلس يبكي وهو يعانقها ويهدر .. سمعت صوت: وما يليها

_ ملاك.

شارع الشارع

_ أيها الآب الرحيم الرحيم !، خذه رحيمًا.

_ استرخي عزيزي بابا ان شاء الله يكون بخير يريح ..

غادر الطبيب الطبيب المعالج.

_ يا رفاق، القضية تتطلب نقل دم ضروري.

قال الملاك بسرعة:

_ خذها مني يا دكتور ولكن الأهم أنه سيكون بخير دكتور الله.

_ يجب الانسحاب من الذين هم نفس الفصيل.

تكلم الجميع:

“تراجع عنا يا دكتور”.

اريد مبيعات:

_ شلومو ارجوك تعال معنا.

__________________

انسحب الجميع، ولم يتبق سوى غرفة كانت خائفة بشكل رهيب من الطلقات.

دمدم في خوف:

_ لا، لا، لا، لا طبيب، لا أريد ذلك.

ضحك الطبيب بصوت عالٍ وقال:

_ استرخي، افتقد، فقط استرخي، هدئ أعصابك ولن تشعر بالحاجة.

تحدثت غرفة في الطفولة:

_يعد؟.

دكتور بابتسامة:

_يعد.

شعرت

لم يخالف قواعده بابتسامة:

_ انتهى.

تجولت طافوا لبضع ثوان في ابتسامة غرفة الطوارئ للمخطوف، ثم المطلوب

_ انتهيت يا دكتور يوسف.

– نعم القسم متوافق.

ابتسمت هيذر بسعادة في ذلك.

________________

كان نعم

_ هل يعجبك دارجادي يا ملاك؟

_ أحبه كثيرًا وأتأذى منه كثيرًا، على الرغم من أنني لا أعرف، أشعر أنني مغرم بالهواء 100 نوير م، خاي أيون خا فايتس أو فرير خا اتفاقية خا اتفاقية خاه اتفاقية هيه اختراع هيه اختراع هوه اختراع هو عمل يخترع عمل، اختراع، عمل، اختراع، عمل، اختراع، عمل، اختراع، اختراع، عمل، اختراع، اختراع، اختراع، vrir، اختراع، vrir.

_ لا تظلمك يا ابنتي رحيم لم يخنك يا ملاك، لقد فعل رحيم كل هذا لحمايتك.

نظرت إليه بدهشة.

_ كيف رأيت الكوبون يا أبي بأم عيني!

_ الرحمن يا بنتي ..

ثم فكر في ذلك اليوم.

تنهدت والدة ملك وبكت:

_ اريد ابنتي رحيم اريد ابنتي انت السبب يا رحيم انت.

نظر إليها بقدمه، ولم يعرف بقدمه ما يجيب الله، ونظر إلى عمه الذي خافوا منه، حتى أوقفه.

_ اعرف وانا متأكد انك ستنهيها بالرحمة ولكن اريد ان افهم؟

نظر إليه بمكر، ثم قال:

_ سمر “خطيبة رحيم السابقة”، سمر جيتالي، بعد الإفراج عنها بكفالة، ووعدتني بأنني إذا تزوجتها ستقتل ملاكًا! لم يكن لدي خيار سوى الموافقة، لكنني لم أتزوجها لأنها لعبت لعبة وكسرتها لم تكن حقيقية حتى جمعت دليلًا على أنني أستطيع سجنها لتهديدها.

نظر إليه والد أنجل بامتنان، على الرغم من حنانه لابنته، لكنه كان عبقريًا

العودة إلى الوقت الحالي.

لم تعطه حتى فرصة لتبرير موقفه، فبكت ملاخ أكثر فأكثر، وبدأت تصلي لربها أن ينقذها بلطف، فظلمته واتهمته بها، بأنها كانت تحلم. حتى الآن!

انت تحتاج

دكتور رحيم ماذا تفعلين هو بخير أليس كذلك دكتور.

نظر إليها وقال:

_للأسف…

👈 الفصل الثامن

مدونة بيت الرواية المصرية هي صاحبة مجموعة

واحدة من مجموعة متنوعة من الروايات الرائعة والحصرية والخاصة

اكتب بحث جوجل، موطن الرواية المصرية

واستمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والخاصة

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *