رواية نور الفصل الرابع 4 بقلم روان الطهطاوي

رواية نور الفصل الرابع 4

رواية نور الفصل الرابع 4

– ما هو الخطأ في ترنيماتك المتعصبة لماذا تهدأ؟

_ الأستاذ ليس سعيدا أن يتركني أرقص

– لا تترك الأمر يا مازن، إنه يومها يا أبي

مازن: لا نور الفرح ممتلئة بالرجال لا تنفع

– هذا كل شيء، ما رأيك، لم يصنع أصدقاؤنا دائرة ويرقصون في النص، ولن يراه أحد

_ إنه ممكن فقط ..

– لا تقلق يا مازن من فضلك لا تقلق عليها

_ حسنًا أيها المنشدون، انطلقوا ووا ما ستفعلونه

مصطفى: أتمنى أن تكوني أيضًا في الدائرة يا نور

نور بثقة: لا أحب الرقص إطلاقاً

* بعد ثلاث دقائق *

وقفت في الوضع المقلوب بعد انتهاء كلتا الأغنيتين

مصطفى: عندي حسابك بعد الفرح

– استير الله … استير الله

الكلمات الدالة:

– كيف تعرف أنهم فقراء يا مازن باي؟

_ تقلب الطاولة لي تغني ..

– سأعاني وأعاني وسأبقى في سبيل الله

“واستمروا في الجدال بلطف.”

* بعد انتهاء العرس وصل مصطفى ونور العروسين الى منزلهما ثم مصطفى ووف …

– أنا آسف يا مصطفى، لا تغضب مني لمصلحتي

_ …….

صدقني، لن أفعل ذلك مرة أخرى … أنا آسف جدًا

بدأت عيناها تدمعان وسكتت، نظرت من نافذة السيارة.

* وصلوا إلى قاع المبنى الذي تسكن فيه نور.

– لا تعش

_ ولست غاضب مني

-انت مخطئ

_ أعرف ذلك ولن يحدث مرة أخرى، صدقوني

– حسنًا نور، تساي، وعندما تنظر إلى راني، سنلتقي غدًا في المقهى.

* نظرت إليه بابتسامة مشرقة ورائعة عندما نزلت من السيارة *.

– حسنا يا قلب العروس

_ خذها هنا ماذا قلت؟

– أنت لم تقل أي شيء

_ في رأيي قل لي ما قلته

– وثق بالله لأنها كانت تفتقر إلى ضيق الدنيا

_ ماذا، انفصام الشخصية، أنت صبور

– إذا كنت ترغب في ذلك

_ أحبه .. أحبه وأقع فيه للأسف

_ أنا ذاهب للنوم لأنني متعب وسنرى محادثة غدًا، للأسف …

– بارك الله فيك، أخبرني إني أحبك، بارك الله فيك

_ حبك هو الجذام الذي سيبني لي أقول الكلمتين أريد أن أنام

– قل حسنا

_ المستودع لأن Est أعادني إلى حيواني ° شكراً لكونك وما زلت بجانبي، كلما احتجت إليك Froch، شكرًا لك، Ras Tel، شك ……. …. …. …. …. ..…. …. …. …. يتم البحث في سوق ضريبة الدخل السنوي.

_ إذا كان هناك من سيقول شكراً فهو أنا … وجودك في حياتنا فقط يجعلني بريئاً.

نظرت إليه بغطرسة وغطرسة: آسف

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، ووجدت كفًا من السلام على مؤخرة رقبتي من الحر

مصطفى: حلم سعيد حبيبي وداعا وداعا

_ إذا لم تكن الأكبر، لكنت أعرف موقفك

حسنًا، إنه هش، هيا

_ هذه ليست طريقة للتعامل مع امرأة هشة مثلي

أوه، يا امرأة

“دخلت بدون عمود

* اليوم التالي *

– نور، السيد طارق، غاضب جدا لأنك تأخرت، وطلبك أن تتركه حالما تأتي.

_ حسنًا، حسنًا، أنا ذاهب

– هل يمكنني أن أخاف؟

_ تفضل يا آنسة نور

– حسنا يا سيد طارق، لقد سألتني

نصف ساعة متأخر عن اجتماعك

– هي نائمة

_نعم

-لقد نمت..

_ بصراحة ام لا

السيد طارق بصراحة طبعا

_ للمرة الأخيرة تكرر نفسها

– إرادة قوية

_ أوه، وشيء جديد وصل بالأمس، أنت الشخص الذي يكرم ذلك

– إتمام، لا مشكلة، أين هو؟

_ في الغرفة 25 .. من الواضح أن حالتها النفسية سيئة، فهي لا تخرج ولا تكتفي بأورطة أحدهم وطعامها قليل جدا ..

– طيب يا أستاذ سأحاول معها وإن شاء الله تستجيب

_ حسنًا، يمكنك تركها في المقام الأول

– لا مشكلة .. أنا بحاجة لشيء آخر

ها أنت ذا

أغلقت نور خلفها على الفور.

مستحيل انت …

مدونة بيت الرواية المصرية هي صاحبة مجموعة

واحدة من مجموعة متنوعة من الروايات الرائعة والحصرية والخاصة

اكتب بحث جوجل، موطن الرواية المصرية

واستمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والخاصة

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *