رواية حنين الليل الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم اميرة رمضان
الفصل الثامن والعشرون 28
أنا لا أقول، لا ترتدي هذا اللون مرة أخرى
_ بني، سوف تغضبني، إنه أسود، أسود
الليل: مانا تعرف أنني أعمى، لكنني مرتدية الملابس يا سيدي
_ حسنًا، كذلك، لكن هذا كل شيء، سأرتدي مرض الزهري
الليل: هذا مثير جدًا للاهتمام
_ لا تدفعني للجنون من ارتداء الملابس
لايل: هذا كل شيء، ابق معنا
_ أقسم! أنا قادم، هذا صديقي، وعمري عشر سنوات
(تشغيل الهاتف)
_ نعم ابنتي قادمة
سندس بعصبية: متى ستأتي فقد فات الأوان بالفعل
_ ويخفض صوتك حتى لا يسمعه الآن
سندس بركة: لا، لست أنا من تحدثت عن هذا التلفزيون. انت متأخر جدا
# مع _ قلمي _ أمير _ رمضان _ مسعود
_ هههههههههه والله بخير يا سيده ادينا انا قادم
(أغلقته معها ونظرت إلى الليل)
الليل: ماذا تريد أن تقول؟
_ ياسمين نفسها ترى أطفالها
الليل: حنين كم مرة قلتها ابتعدي عن هذا الموضوع وأتحدثي عنه
ها من بعيد
الليل: وقلت لك إنني أعرفها، ثم أخبرت الأطفال أنها ماتت
_ الأطفال صغار وليسوا
(صمت الليل)
استمع إلي، لن تتمكن من فعل أي شيء من أجلي
ليل: حسنًا، لنرى هذه المسألة لاحقًا
____ اطلب المغفرة ❤ ______
صالح: عزيزي، أعطني المال
زياد بغضب: هذا كل شيء، قلت سأفقد عقلي
وليد: هاهاها ولكن رحيم أعطاك قلم صلب
زياد: تحرقين دمي
صالح: لم أتحدث، لكن هذا لن يبشر بالخير
زياد: أنت على حق
وليد: ماذا ستفعل بالضبط؟
زياد بشر: سأرى كل ما بداخلهم
وتتركني وتخطب رحيم بطلها سأريها
_____ السلام على سيدنا محمد ❤ _____
سوزان: لن تأكل
ندى: لا، أنا لا آكل
سوزان: أعني أنا آكل وحدي
ندى: أهلاً وسهلاً ولكن أين ابتسامته؟
سوزان في السخرية: ارتديت ملابسي وخرجت شقتها # مع قلمي_أميرة_رمضان_مسعود
ندى: هي التي ولدت أيضًا، قلت لها كم هي غاضبة
سوزان: نعم أنا زوجة البيت
نظرت ندى إليها وكانت صامتة
سوزان: أختك وأولادها في شقتها، ونبقى معها لأنها لا تستطيع الوقوف
ندى ببرود: الف سلام
سوسن: لن تتركها
ندى: لا، لن أذهب إلى أحد
سوزان: ما زلت غاضبة منذ ذلك الحين، هذا كل شيء. مع ماذا يتفق والدك؟
ندى: أنا آسف أنا كاذبة
سوزان: لقد فعلت شيئًا
ندى: ما المشكلة مع شخص ما لم تفعل شيئًا لو كنت تريس
سوزان برود: مرحبًا أختي، سأأكل بدون إفساد
ندى: اللهم ارحمني الصبر
# مع _ قلمي _ أمير _ رمضان _ مسعود
____ لا حول ولا قوة الا بالله تعالى ❤ _______
فارس: ما رأيك بأني عريس حقيقي؟
نوا: اجلس بهدوء يا دانا
كلمه السر
نوا ببرود: شكرا لك سيدتي
خديجة: آه، هيا، أريد أن أذهب
(استعدنا جميعًا وذهبنا إلى سندس)
____ الحمد لله ❤ ____
سندس: أنت تشهد أن كل شيء على ما يرام ولا يوجد شيء مفقود
: ليس هناك أي خطأ على الإطلاق وكل شيء على ما يرام
رحيم: ما دامت أختي تفعل هذا، فإنها بالتأكيد ستعرضنا للناس
# مع _ قلمي _ أمير _ رمضان _ مسعود
: اقسم بالله استاذ رحيم افضحك فلا تطلب مني اي شي من اجلك
رحيم: غدا سيكون أفضل يا أختي، تعالي إلي، ستفعلين كل شيء ولن تحتاجينه.
: هذا كل شيء، وفروا لي
سندس: إنها منخفضة، ليست مدفونة فيها، المهم أن تنساها وتستعد
(بعد نصف ساعة)
بكت سندس
لماذا تبكين يا حزين؟
سندس: اشتاق لي أبي كثيراً، أتمنى لو كان هناك
: أحييه لكن والدك في الخارج
كلمة المرور:
_ أنت تريحني عندما تبكي يا الله لا أسألك أن ترجع القضاء لكنني عطوف به
رحيم داشيل: لا تسمعوا لنا يا زغروطة
وشهد بصوت واحد هههههه
ضحكت خديجة: لا أعرف كيف أكون متعجرفة. يعمل الأصفر
___________
(بعد أربعة أشهر)
تالين: ماذا تفعل؟
_ اليوم هو عيد والدي، وأنا أزين المنزل احتفالاً
خديجة: علقت بالونات، يكفي ولن أفعلها مرة أخرى
_ كفى، إنها جميلة جدًا، الجو لطيف جدًا، انتظر، لكن لنضع النساء في هذا المكان مرة أخرى
(وأتيت لأستيقظ، بدوار شديد، وأصبت بالاكتئاب، لذلك جلست في مكاني مرة أخرى)
خديجة: حنين أنت بخير؟
_ آه يا عزيزتي لا تقلق بشأن ذلك لكن لأني استيقظت بسرعة
خديجة: يا ابنتي، كانت لديك فترة غير طبيعية وأنت على وشك التحول إلى اللون الأصفر
_ جسدي مكسور من المروحة ومعدتي متعبة جدا ولا يوجد شئ دائم فيه
# مع _ قلمي _ أمير _ رمضان _ مسعود
خديجة: حسنًا، لنذهب إلى الطبيب
_ لا أحب الذهاب إلى الأطباء على الإطلاق
خديجة: لا، ستذهب
(وبعد كثرة الكلام مللت خديجة من عنادي وقالت)
ياسمين: آمين نعم
خديجة برود: جيد
_ هيا ياسمين نورتي (أريد أن أخبرك عن الساعة الليلة الماضية ووافق عليها قبل أن يسجلها التاجي))
ياسمين: كما تعلم، جئت اليوم بدون موعد، لكن لأنه اليوم علينا جميعًا أن نكون هناك.
خديجة: آه طبعا يجب أن نكون هناك، لماذا أتيت؟
ياسمين: لا تنسى أنني كنت زوجته
كلمه السر
كلمة المرور:
_ حسنًا (تنادي إيان) أوه، أمي، تعالي وقل مرحباً لها
أيان: أنا ألعب فدع تالين تجلس معها
تالين بصوت منخفض لإيان: أود الجلوس معه
أيان: هذا كل شيء، لنلعب مع ميس حنين ونتركها وشأنها
تالين، ضاحكة: “أوه، تعال.”
_____ فسبحان الله و الحمد لله سبحان الله العظيم ❤ ____
ندى دخلت غرفتها وكانت سوزان ترتجف فيها ورأت الهاتف يعمل ففتحته
نيدي: جئت في وقتك
رحيم: هههههههه اشتقت اليك مش انا
ندى بقسوف: لا ليس لذلك
رحيم بخداعه: آه يعني ما اشتقت لك
ندى: لا، أنت متوحش بالطبع أنت الشيء الوحيد الذي جعلني صبوراً، لكن صحيح أنني كذلك
يفهم رحيم: أعلم، بالله، أن الخلاص كله 28 يومًا، ويبقى في بيتي
ندى: أحصيتهم
رحيم بهاف: طبعا عندي كاميرا ثم آكل واغتسل
نادي: أوه، هل ستقوم بتوظيفي؟
رحيم: أمل هل تتذكرين أنك ذاهبة للصيف أم ماذا سترين عينيك؟
# مع _ قلمي _ أمير _ رمضان _ مسعود
ندى: لا
رحيم: أمل كذبت عليك وصدم التاجي
ندى تضحك: عمي اضحك علي، أريدك أن تضحكي علي لتدمير هذا الصدق. أتيت إلى أدهار
رحيم: والله لن ينفع البتة اليوم
ندى: لا، لم يكن لديك أسبوعان، وبقي الكثير
رحيم: أقسم بالله أن هناك الكثير من العمل ولا أستطيع تركهم
ندى: ابني الرأس الكبير في المصنع فتجلس وتضع قدمك علي
رحيم: نتعجرف إذا كانت عندي بقع في فخذي
ندى: الله يزيدك بركاته
رحيم: لا أستطيع
(ندى ورحيم خلال هذه الفترة تقاربا من بعضهما البعض، وأصبحت ندى بلسمًا لجروحها. إنه رحيم، لماذا تلجأ إليه في كل حاجة؟ بينهم كل ما حصلت عليه منهم * علما أنهم كتبوا الكتاب)
# مع _ قلمي _ أمير _ رمضان _ مسعود
_____ اللهم صل على سيدنا محمد ❤ _____
فارس: أفتقدك
صُدمت سندس: أنت من أتى بك إلى هنا
باريس: بالمناسبة، أين يا ابنتي أنا خطيبك
سند شوق: يعني خطيبي اقسم بالله لو غيرت شئ او امي اقسم بالله
تفاجأ باريس: لماذا بقى باركه الله؟
سندس: ليس لدينا امرأة واحدة تلتقي بخطيبها إلا إذا تزوجت
فارس: لا، والنبي أنت أيضًا، لا أريد أن يلتقيا بعد الزواج
سندس: هذه ليست طريقة للقطع
فارس: ولكن لماذا يا الله هدفي مشرف
سندس: لا شريفة ولا تافهة
فارس: هههه صدقني سأموت ضاحكاً (وقلبي محطم)
سندس: حسنًا، تعال، ابق خارج هنا
فارس: سيئ للغاية يا دانا، زوجك سيكون قرة عينك
سندس: عندما تبقى، إلى اللقاء
“
____ استغفر الله تعالى وأرجع إليه توبة ❤ ______
خديجة: لقد حانت الليلة أخيرًا
ياسمين معصمة شليل في الامتحان: ليلى أمل عاي
الليل: أحتاج إلى ديدا
خديجة: أوه، أردت أن تفعل شيئًا، تعال
(وأخذته، ووقفوا بعيدًا، وكانت ياسمين ستخاف أن يلمسها)
# مع _ قلمي _ أمير _ رمضان _ مسعود
_ يكفي اللعب حتى ذلك الحين، فلنأكل الغداء الأول ثم نلعب
هذه ياسمين ستأكل معنا
_ اسمها ماما يافيت
تالين: لا، قالت لي، قل لي ياسمين، لا تقل لي يا أمي
_ لا تنزعجي يا قلبي، لن يمر وقت طويل قبل أن تقوليها يا أمي
تالي: هل يمكن لي أن أخبرك أنك أمي؟
كنت سعيدًا جدًا بكلماتها: يا إلهي، سأكون سعيدًا جدًا إذا قلت لي ماذا
تالين: هذا كل شيء، سأخبرك يا أمي، لفترة طويلة
_ اجلبوا قبلة قليلا
= haniiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
_ يا إلهي، أبي قادم وسوف يفجرنا
ثالين: أنا متعصب، أترك الأرض
آيان: أسرع وخذ جروًا إلى الغرفة
_ ستتركني وشأني لا * عآب
# مع _ قلمي _ أمير _ رمضان _ مسعود
الليل: لماذا لم تقل أنك متعب؟
نظرت إلى خديجة بتوبيخ: لقد حصلت عليه
كلمه السر
ياسمين تلعب: السلام عليكم.
اجلسي بهدوء: هذا كل شيء يا ياسمين سأحضر لها الطبيب، لا تقلقي
_ لا أحب الذهاب إلى الأطباء
الليل: أنا لست في مزاجك، وسيأتي إليك الطبيب هنا، هيا
_ أنت ذاهب للقيام بشيء ما
لايل: لا أحب أن أحسم رأيي كثيرًا بشأن كلماتي، وأنت تعرف ذلك
_ حسنًا، دعني أسقط وسأسمع الكلمات، أقسم
الليل: المجال
أرادت خديجة أن تضايقها: لماذا تجلس ياسمين، لماذا تقف؟
ياسمين تحاول بغضب أن تدير الأمر: لا، لا بأس، أنا ذاهب
خديجة: لن تنتظر حفلة عيد الميلاد
(جلست ياسمين وحاولت تهدئة نفسها ووصل الطبيب)
خديجة: لنخرج ونترك الطبيب معها
ياسمين مول: هيا، ليل، وأنت أيضًا
جلست الليل بجانبي وأمسكت بيدي: لا، سأبقى معها، أخرجي
ياسمين بغضب: أنا نزل (ونزل الجميع ماعدا الليل).
_ ماذا تفعل، هيا، أنت أيضًا
الليل: لكن قليلاً
_ أقسم أنك إذا لم تخرج فلن أكشف
الليل: حنين، لا تقلق، الطبيب واقف هناك
_ وأنا من قلتها ولم تعد تخنقني
الليل: خنقك؟ ! حسنًا، سأنتظر بالخارج وستكون فاتورتي معك عندما يغادر الطبيب
# مع _ قلمي _ أمير _ رمضان _ مسعود
بعد كم من الوقت
ليل يقف قلقًا، فأنت لا تعرف ماذا تفعل
فارس: يا بني إهدأ هذا كاشفة
ياسمين مع الآخرين: لا أعرف سبب قلقه الشديد
(أنا والطبيب ينزلان)
الليل: ما الذي أسقطك؟
_
ليل: انسَ أم الحفلة، تعال، لكن استرح (هدئني، دكتور، ما الذي تفعله)
الطبيب ؛ هي بصحة جيدة، فلا بأس بها
خديجة: لماذا هذا الطبيب متعب ودوار؟
الطبيب: هذا طبيعي
الليل: شمع لي
(نهضت ووقفت أمامه وقلت بسعادة)
_ أحضرت لك مرة هدية والآن هناك اثنان
ليل: ما نوع العلاقة التي تتمتع بها الهدية؟
_ ركز معي، أنا مولود في أنفي، أنا الآن λ
الليل: أعني، في أي ثانية أنت حامل؟
أجبته بفرح أكبر_أوه
الليل: أنا في حيرة من أمري، أنت تتحدث كثيرًا
_ أخبره هل أنت طبيب؟
الطبيب: حامل في الشهر الثاني
سحبني ليل بسعادة من الأرض ولفني كثيرًا
_ لقد أوصلني، سأعود
نوح: الله يثير اشمئزازك، لذلك في هذا الجو الرومانسي، قل له أن يعود
# مع _ قلمي _ أمير _ رمضان _ مسعود
خديجة: مبروك يا نونا
(وكان الجميع سعداء باستثناء واحدة، وكلنا عرفناها).
ياسمين بغضب: علي أن أذهب، لدي رحلة ضرورية
ياسمين مع الغضب الجهنمي.
_____ لا حول ولا قوة الا بالله تعالى ❤ ______
بصوت عال سوزان: راهن يا نادي تعالي وافتح الباب
نادي: أسمع ذلك
فتحت الباب
ويندي: نعم
المرأة: كيف حالك حبيبتي؟
نادي: بارك الله فيك
المرأة: لن تطلب مني المضي قدمًا
ويندي: أحبه
سوزان: أيهما تفضلين وأيهما أختي؟
المرأة: لا، اهدئي يا عزيزتي، لا أريد صوتك العالي
نادي: سيادتك
المرأة: أنا باق مع زوجة والدك يعني
نقرت سوزان على صدرها: أوه، يا كارثة
مدونة بيت الرواية المصرية هي صاحبة مجموعة
واحدة من مجموعة متنوعة من الروايات الرائعة والحصرية والخاصة
اكتب بحث جوجل، موطن الرواية المصرية
واستمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والخاصة