الفصل السابع 7

رواية حياة الفهد الفصل السابع 7 بقلم الكاتبة المجهولة

الفصل السابع 7

الفصل السابع 7

عيد ما قلته مرة أخرى

خياط والدموع في عينيها ومحاطة بيده مثل

العيش في الألم: فهد لقد جرحتني

وبصوت عال، أمسكت فهد بفكها بيديه وضغط عليه: “عيدي”.

حياة بيات: الله لا داعي لحسام ابن عمي ومثل أخي .. و ..

أمل ما هو حبيبك؟ ! +

مفتاح الحياة و visonsaintecours Inn: أنا أستحق

بعد لحظات، أدرك فهد ما فعله، ونظر إلى حياة التي كان وجهها أحمر، وأصابعه تشير إلى خديها، وخصلات شعرها في يده.

فهد بحسرة: أنا حياة …

حياة تصرخ ووجهها مغرور بالدموع: أنت من لا تفهم ولا أحاسيس

أمسك به فهد من على الفور

ضغط الخياط على يده بعصبية: ابتعد عني، أنا أكرهك

وغادرت الغرفة

* أنا أكرهك * كلمة سقطت ypt

ااا غبي…. أبله

كانت حياة ساطعة في مقدمة الغرفة وكانت دموعها تتساقط وكأنها ستذهب، لكن روب سمعت صوت كسر شيء، فذهبت وفتحت الباب ودخل الاتصال.

في المرة الأولى التي دخلت فيها، صدمت من رؤية الغرفة، كان المحرك مكسورًا وملقى على الأرض، وفي منتصف الغرفة وقف فهد، وعيناه مغمضتان بعصبية، وكانت يده تنزف بشدة، وهو مقبض قبضته وضغط يده بقوة.

ركضت إليه وأمسكت بيده كبيرة والدموع: إذن .. أعطاك يده …

تجمد فهد وسحب يده بعيدًا: لا داعي، إنه جرح بسيط، لا تقلق عليه

خياط مع القلق: لا، ليس جرحًا بسيطًا، يدك تنزف بغزارة …

جلسته على السرير: لحظة واستعراض

استمرت في الجري عبر جميع الأدراج وغادرنا بالبكاء وتمددنا حتى عثرت على مجموعة الإسعافات الأولية

خياط في خوف: ها .. سأخصيك، الجرح سيحرقك من البداية، يتحمله لفترة

الذي يؤذيه أكثر من مخزونه

يقوم الخياط بتعقيم الجرح ولفه بشاش وربطه بإحكام

خياط: هذا يؤلمك !!

فهد بقمود: لا، فهد السعيد لا يشعر بألم من هذا الخدش

حياة: بطل الأنا

القصة

فهد ببرود وصلابة: لا تغضب

كلمة المرور:

غادرت الغرفة، ودخل تايجر من ورائها وغادر المتجر

تم تقييد عائلة حياة بآثار الضرب على وجوههم

فهد: وهو يشبه الحاج سالم. أنا أوصيك بشدة

سوزان: لا تبتعد عنا وتتركنا وشأننا

فهد: هذا لا يعني أن لا أحد قريب منك، لذا لن تتحمل المسؤولية. لا، دورك ما زال قادمًا، أنت لي …

فهد للرجال، وهو يستشير حسام: فليذهب أيها الرجال

قاموا بفك قيود حسام ونظر إليه الجميع بذهول، وكان حسين خائفًا من العمل على الحجر

حسين: اين انت وخذ ابني علي يا راجل؟

فهد: أنا أفعل ما أريد، ليس جيدًا

أمسك به فهد وأخرجه من المحل، وذهب إلى القصر

كانت زهرة جالسة في الصالة، شايا وجميلة وسالم

ما إن رأت حسام ركضت إليه وأخذته بين ذراعيها

زهرة سعيدة: حسو حبيبي ماذا تفعلين؟ !

فهد في سره: حسّو وآيس ما هذا الأليف القذر؟ !

حسام بتعب: لا بأس يا أمي ماذا تقولين وماذا يفعل الخياط؟

زهرة: حسنًا يا حبيبتي، هذه هي الحياة، ستكون سعيدًا جدًا عندما تراك

صاحت زهرة: يا خياط يا خياط تعالي وانظري من قادم

كل هذا تحت أنظار الأسرة ونظراتها المدهشة

نزلت حياة وبمجرد أن رأت حسام عانقته

ضحك حسام: آه، استرخي يا ابنتي، جسدي يؤلمني

خياط يعاني من القلق: ما الذي يؤلمك وماذا فعل لك؟ !

غلي دم فهد عندما رأى حاييم فاحتضنت حسام

استشاره حسام: هذا الجشع هو الذي فعلها .. فمن هو على أية حال؟

انتزع فهد الحياة منه ووضع يده على كتفها وتحدث بغطرسة: أعتقد أنك فهد مجهول.

حسام، مصدوم: ماذا! .. خياط انت تزوجت !!

بدقة فهد: نعم تزوجت وليس أي رجل فقط. هذا فهد السعيد. استمر في التفكير في زين قبل أن تصل إلى شيء عنيد.

نظر فهد إلى الحياة وأمسك بدرعها بإحكام: وأنت منتعش

الحياة العصبية: ماذا تقول يا رجل؟

فهد بعصبية وتحذير: صوتك لا يرتفع

الزهرة: اهدأ

فهد: لم يكن الأمر جيدًا قبل زواجها، فهي الآن متزوجة

سالم: لماذا جلبت له التوفيق يا فهد؟

فهد: هو اللي ساعد حياة على الهرب يا ابي، صالح ليس عندنا حاجة ولا نختار

كان سالم بجانب حسام فتبدلت أعصابه.

القصة

الاسم: لا تقل هذا يا ديفيد، إنه أمر لا بد منه

سالم: بهية …

كلمة المرور:

سالم: قلت كلمة وخلاص فتشفقون علي. كرم نوريك على كرم ضيافتنا، وأنا أعتبره اعتذارًا، وأعتبره اعتذارًا.

كان حسام على وشك أن يرفض الصمت. ألقى نظرة على فتاة جميلة تنزل من السلال، أورتا، وعلى وجهها علامات الضيق. ابتسم

همس هشام لفهد: دع قريب زوجتك يتوقف عن النظر إلى أختي حتى لا تتقشر عيني.

فهد بيدي نقدر بيدي

سالم: ماذا قلت يا بني؟

حسام بابتسامة سخيفة: أوافقك الرأي بالطبع يا عم

زهرة: هيا يا حسو سأعقم جروحك ماذا فعل بك؟

سالم بجمود: تعالي معي الآن يا أختي أريدك أن تناقشي الموضوع

ذهبت زهرة مع سالم وأخذها المحل

فهد لحسم: أنت مستنير … يا روح الدعابة … وفي همسة في قلبه: اسمع أقول لك أنت إنسان طيب

حسام: هذا كل شيء يا ديفيد ستأكلني

خياط بارا: تعال، حسناً، سأدعك تذهب إلى غرفتك

نظر إليه فهد نظرة حيرة، وفهم حسام ذلك وترك بهدوء مع خياط

…… في المتجر …..

قبل أن تكون أكثر أهمية أختي تأخذ حقك منهم

سوزان بيكر: أوه، قولي، لقد أحضرنا أخواتك لمهاجمتنا في منزلنا وعملنا هناك مظلوم.

اقتربت منها زهرة وضربتها بقلم: اخرس، لا تسمع كلمة واحدة عن ابنتي، ولا تجيب على سيرتها الذاتية على لسانك. ابنتي أفضل منك. تأكل ابنتي أنت مخطئة وسب.

سالم هدا: هم امامك يا اختي ويرجع حق البنت

حدقت زهرة في وجههم ساخرة: لا أريد قفزة

كلمه السر

اقتربت زهرة من حسين وهي تبكي: رأيت ما فعلته بنفسك، وحذرتك أنت وأخوك من الذهاب.

القصة

حسين بندم: سامحني يا زهرة. أعلم أنني ارتكبت خطأ عندما تبعته، لكنه كان مثل الشيطان وأمين أنا (

زهرة: حسام ربيته بعد وفاة والدته الراحلة، لم أفصله عن الحياة قط، لو أخبرتني لقسمت ميراث حاييم بينها، هيا يا حسام، لكنك شيطانك.

حسين: لم أفعل شيئاً خاطئاً في حياتي

زهرة: سأدعهم يتركوك يا حسين حتى لا يتيمه الأب والأم ولأنك قمت بحماية ابنتي ذات مرة … اتركه يا سالم دعه يذهب إلى المنزل

حسين بندم: أنا آسف يا زهرة إذا أردت قتلي

زهرة: الله ييسر لك يا حسين، لو سامحتك حياة، لكان قد غفر لك

……. فيودة حسام… ..

كلمه السر

الخياط: أم قمر دي بيت رشيقة وسلسة ورأسها في السماء

اختبار حسام: أخبرتك أن تصفه، أقول لك من

الخياط: هذه هايدي بنت العم محمود …

حسام بهاف: القرار قمر وأنا أحبه

كلمه السر

ضربها حسام بوسادة: المس لسانك …

الخياط: إنها ليست قصة طويلة

حسام: أختي قل لنا إننا نجلس بدون حاجة لشيء

خياط: أتمنى … تحدثت … لكن سيدي، هذه هي القضية برمتها

حسام: هممم وانت تحبه

الخياط: إنه مثير للاشمئزاز، مليء بالطول والعرض والذقن والعضلات، لكني لا أحب ذلك …

حسام: هممممم واضح من كلامك يا أختي أنك لا تلفظها حقًا …

حياة برودة: أنت لا تنظر إلى الأمام

ويمثلها حسام: فهد! … .. أنظر .. أقسم بالله .. هذا ما لا تريد أن تخرج به

ابتلعت “حياة” ريقها خائفًا، وأشارت من ورائها بإصبعها: إنه خلفي

هز حسام رأسه وقال الخياط: هل يبدو متعصبًا؟ !

هز حسام رأسه فابتلعت لعابها فارتاحت ولم تجد أحداً

انفجرت أضحك: ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها

ضربه خياط بالوسادة واستمر في ضربه وهو يضربها ويضحكون

حسام بكهوف: حاييم! …… وطعن إصبعه خلفها

القصة

الخياط: هاها، لا، أبي، ليس علي أن أفعل ذلك

الرائع: حياة المردي بكل جدية

كلمه السر

وسط تقليده: آه أنا فهد الميناوي فهد ننين السعيد.

فهد بجمود: وماذا بعد؟

الخياط: إنه لطيف وهادئ و ……… يا حسام، أنت من فعل ذلك يبدو صحيحًا

هز حسام رأسه، فابتلعت لعابها ونظرت وراءها ببطء

كلمه السر

فهد: ماذا قلت لي؟

خياط: هاه، لا، لا، لا، لا يقولون أي شيء

And she started running and screaming: Aaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa mom, follow me, he’s going to eat me

فهد وحسام ضحكا عليها ثم تغيرت تعابيرهما الجادة مرة أخرى

….. ذهب شخص ما إلى غرفته

……… تكريما لفهد ………

وضع فهد يده على خصرها وجذبها في حجره

العيش مع الجمود: ابتعد يا فهد

سحبها فهد بين ذراعيه بقوة، واستمرت في مقاومته بلا حول ولا قوة

فهد بهدوء: لك حق لي

خياط في البكاء: لقد جرحتني، وعاملتني مثل الوحش

من حقك لي، أعلم أنك كنت قاسيًا علي ….. فكر قليلاً: ما الذي تعتقد أنه يجب أن نكون أصدقاء؟

يعتقد الخياط: اممم، أوافق، لكن بشرط واحد

فهد: بأي حال؟

الخياط: سوف تتحدث معي ولن تغضب مني مرة أخرى

فهد: طيب

الخياط: أحبكما اثنان، فلنتحدث

فهد: الآن؟

كلمة المرور:

الان يا سيدتي ايزا ما الذي تتحدثين عنه؟

تشاي: الملازم أول

فهد بحسرة: هايدي أنا تيس وهي من Cessieuxniversaires وهي تحبني كثيرًا لكنها تخيلت أننا سنتزوج لكنها استمعت إلى التغييرات الصغيرة والكمين.

خياط: أعني، أنت لا تحبها؟

فهد بابتسامة: أنا لا أحبها

احذر من الخياط: سؤال آخر، لكن لا تغضب

عبس فهد: حسناً

الخياط: لا تفكر في مسامحة المبارز والياسمين …

غضب فهد، وضاقت عيناه، وكان مظهره مرعباً

خياط: قلت أنك لن تصبح غير متسامح

لأنك لست خائفًا منه، ويريد أيضًا التحدث إلى شخص ما والحصول على ما بداخله

كلمه السر

الخياط: تظاهر بأنه لو كان واعياً لفعل ذلك

فهد: لا يمكنك تصديق ذلك، لكنه خطأ. كان يجب أن يفكر في عواقب خطأه

خياط: وحشك !!!

فهد: اشتقت اليك كثيرا

الخياط: هل تسامحه؟ !

فهد: لا أعلم

الخياط: لكن يبدو أننا آسفون جدًا يا فهد

فهد بهدوء قاتل: وكيف عرفت أنه آسف، وأين رأيته؟ !

هاها، هذا … أعني، أنا بالتأكيد آسف لأنه فعل ذلك

فهد بفارغ الصبر: يا خياط أنت تكذب علي … الحقيقة هي الحقيقة

الخياط: حقيقة فهد جاء سيف هنا والتقيت به

أصبح فهد شديد التعصب وقام بقطع أسنانه

حياة حدثت على شكلين: فهد، استمع ………

فهد يلتقط الصور بعصبية: اخرس! … اقترب منها بصلابة، أنفاسه علي.

مدونة بيت الرواية المصرية هي صاحبة مجموعة

واحدة من مجموعة متنوعة من الروايات الرائعة والحصرية والخاصة

اكتب بحث جوجل، موطن الرواية المصرية

واستمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والخاصة

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *