رواية حياة فارس الصعيد الفصل الحادي عشر 11 بقلم جهاد موسي

المستوى الحادي عشر 11

المستوى الحادي عشر 11

في منزل ياسمين، أخذها حسام وذهب إلى المنزل

طرق حسام الباب، فتحته أخته يارا

حسام / دي يارا اختي حاضرة

يارا تضحك / نعم بيرل

بعد وقت قصير جدا

صرخات ياسمين / ابتعد عني

خبث حسام / آه حقا بس

ياسمين تبكي / ابتعد عني وعن النبي اين امك

حسام بضحكة خبيثة / امي هاه انت عاقل وفجأة انفتح الباب ودخل نوح غاضب مجداف ضال * الله في حركة مرور قوية جدا °

في حالة غضب / أنت من أتى بك إلى هنا

ياسمين بالدموع والبكاء / هي. قال إن والدته كانت … وفقدت الوعي

جره نوح بسرعة وأخذه في عربة وذهب إلى منزله طوال الطريق

حالما وصل إلى منزله نزل من سيارته وهو يحمله وفتحته والدته.

الأم في هادا / مين دي يفني

نوا / سأعطيها ماء السكر الآن

سادت ثروة نوح على الحي اليهودي، الذي تجاوزه في النهاية

استرح بغضب / أنت من جعلك تبكي في قسم الحيوانات، “هذا هو

ياسمين بالدموع والصراخ / والله هو الذي قال لي ان والدته تريد رؤيتي وعندما تزوجت.

استريحي / خلاص، اهدئي، تعالي، حتى أذهب إليك يا ابنة المنشاوي

ياسمين في البكاء / الحاضر

مكان ما

شخص غاضب / غبي

غير معروف / ياباشا هو الواحد

شخص ما / يسوع سيغلق فمه ويغلق وجهه

عندما يكون على قيد الحياة وفارس في الجناح خاصة

كانت هذه حياة في حضن فارس

فارس بحبي / مبروك السيدة فارس السعيد

حياتي في كتوف / بارك الله فيك

فارس تضحك / ليسا تزداد قوة

الحياة / سأستيقظ بسبب ..

بريس / لا، ابق هنا بالقرب من قلبي

في منزل ياسمين عادت إلى القصر من التعامل مع ما دخلت

نوا / أتمنى ألا تعرف أحداً عما حدث

ياسمين / الحاضر

في المرة الأولى التي دخلت فيها كان من الواضح أنها منهكة

ماجدة عم بكدة / مالك يفتي

تحاول ياسمين أن تجمعها معًا / ليست أمي، لكنها مرهقة قليلاً

ماجدة / هل أنت متأكد يا عزيزتي؟

ياسمين / نعم أمي ولكني أريد أن أرتاح قليلا وتركتها وخرجت

عندما تحدثت هدى عبر الهاتف كالمعتاد، كانت سعيدة

اليوم الثاني من الصباح في جناح فارس معين وحيوان

استيقظ بريس قبل أن يكون على قيد الحياة ووجدها نائمة، فنظر إليها بحب.

الحياة صراخ / أوه، هذا كل شيء، هيا، ابتعد عني

باريس في خوف / عاشت .. عاشت علي ورشّت وجهها بالماء

الحياة في دموع / ابتعد عني، أنا عذراء * هذا كل شيء

فارس / خياط أنا فارس فوق نفسي يا خياط الحبيب

عيش / كن صامتا في عملية الإنقاذ

الحياة / أريد أن أذهب إلى الجامعة

فارس في الغضب / الجامعة للجميع في حالتك

خياط / قلت سأذهب أعني سأذهب

صبر فارس ينفد / الآن، هيا

استعدت حياة وفارس وذهبا إلى الجامعة، ونهض فارس باللغة العربية

باريس / اعتني بنفسك

الحياة / الحاضر

الأسعار التي أحبها / أمتلك هذه القلادة، ارتديها ولا تخلعها

العيش بابتسامة / هدية

سقطت الحياة، ودخلت الجامعة، وذهب فارس وغادر، وفكر في ما سيفعله لارتكاب خطأ عندما وجد الحياة …

مدونة بيت الرواية المصرية هي صاحبة مجموعة

واحدة من مجموعة متنوعة من الروايات الرائعة والحصرية والخاصة

اكتب بحث جوجل، موطن الرواية المصرية

واستمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والخاصة

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *