رواية ليس أجباري عنا الفصل الاول 1 بقلم ميرا ابوالخير

الرواية ليست واجبة علينا الفصل الأول

الرواية ليست واجبة علينا الفصل الأول

_ انظر، من النهاية، عيناك تشعر بشخص يعرف الجواز.

.. هدية.

كان مراد آخر من ذهب.

زينب تبكي: يا رب عرفت وضعي يا رب قف معي.

لقد غسلت ووصلت.

مراد يشعر بالاشمئزاز: هل يمكنك ارتداء وشاحك من فضلك؟

أخذ النقاب ولبسه، وكانت الدموع على خدها.

أخذ مراد مفاتيح سيارته: لقد طلبت منك سيارة أوبر، أتمنى أن تذهب بكل احترام واحترام.

تركها ونزل إلى الطابق السفلي وهي تبكي، أخذت احتياجاتها ونزلت وراءه.

مع الإبر.

زينب حزينة وتدعمه في النافذة: أحبك يا مراد وأجبروني على إحداث ثقب إذا سألت

وصلت إلى الجامعة ودخلت المدرج.

تلقيت كل المحاضرات ماعدا حضوره وغادرت قبل المداخل.

داخل مراد، يحدق بها تشينغ برزانة: عندما أرى المنزل، أي امرأة قذرة ننتظرها؟ “إيتا تبدو مثلها.

ابدأ في الشرح

✨✨✨✨✨✨

في مكان ما …

: أنا لا أفهم ما ربحته بزواجها.

غير معروف: ستفهم لاحقًا.

✨✨✨✨✨✨

كانت قاعدة في المطعم، واستمرت المواد، قال قائل: اشتقت إليك.

تبدو زينب مصدومة: أنا آسف يا سيدي من وماذا تريد؟

كلمة المرور:

ما زالت زينب ستمسكها من يديها: هذا كل شيء، سآخذها بعيدًا يا حلوتي.

اقترب منها وأخذ النقاب وسحبه عنها وهي تحاول تمزيقه

بقلم ميرا أبو الخير

أصدرت زينب صوتًا، وكان لا يزال يقترب منه.

يعني بغضب …

مدونة بيت الرواية المصرية هي صاحبة مجموعة

واحدة من مجموعة متنوعة من الروايات الرائعة والحصرية والخاصة

اكتب بحث جوجل، موطن الرواية المصرية

واستمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والخاصة

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *