شرح قصيدة شام يا ذا السيف للصف السابع

شرح قصيدة شام يا ذا السيف للصف السابع

شرح قصيدة دمشق يا سيف للصف السابع شرح الشاعر سعيد عقل مدى حبه لدمشق وتاريخها الأصيل في هذه السطور. شاعر لبناني مشهور ولد في لبنان. لقد كتب العديد من الأعمال. كتب وقصائد وأشعار مثل الأجراس والأشعار الذهبية والياسمين وغيرها. توفي عام 2014 م وتحدث عن تاريخه القديم الأصيل ومرحلة شبابه وأفضل أيام حياته التي قضاها في هذه الفصول وفي هذا المقال سنتحدث عن آيات القصيدة وكذلك عن الشاعر. يشرح الآيات بالتفصيل.

صاحب القصيدة دمشق يا كيليش

كتبه الشاعر اللبناني سعيد عقل الذي يعتبر من أبرز الشعراء اللبنانيين المعاصرين، عمل في مجال التربية والصحافة، من مواليد 4 تموز (يوليو) 1912 م في مدينة لبنان اللبنانية. زحلة، نشأ في أسرة كاثوليكية مارونية، عمل في الصحافة والتعليم في زحلة قبل أن يترك المدرسة لمساعدة أسرته، أقام في العاصمة بيروت في أوائل الثلاثينيات وبدأ النشر. وعرف عنه ولعه بالقراءة في مجالات الفكر والأدب والدين، والمقالات المنشورة في صحف المعرض، البرق، لسان الحل، الصياد والجريدة. من تعرف على تعرف على اهم القصائد التي كتبها ويغني عن جمال دمشق وتاريخها وتراثها الأصيل.

نص قصيدة شام يا سيف

الشام يا سيف لم يذهب
كلمات النصر في الكتب
قبلك التاريخ في الظلام
بعد التقاط الشهب
يا ربيع اختبأت فيك
املأ عالم قلبي المنهك
ذاكرة جيدة من عاد
لي كالعود للسحر
أحرج عائلتك إذا كان الأمر كذلك
Noob، قلبي في Noob
أنا أحب شعري لهم
تمامًا مثل سيفي وسيف أبي
أنا صوتك، أنا بارد
كما أخرجناك من سحبي
شامخًا كالماعز في القباب
وحدة العالم غدا جبل
لاعب مع الريح والفترات.

وصف قصيدة “يا دمشق يا سيف” لطلاب الصف السابع

في هذه الأبيات شرح الشاعر مدى حبه لدمشق وتاريخها الأصيل، وقرأ القصائد وشرح المقاطع التالية:
– دمشق يا كيليج كلمات الشرف لا تنقص الكتب.
عزيزي المشرق الذي ملأ صفحات التاريخ ببطولتك ومجدك العريق.
أمامك في الظلام، استولى التاريخ على النيازك من بعدك.
يا دمشق كان لك تأثير كبير على أحداث التاريخ، كان تأثيرك إيجابيا ورائعا، أنت بصمة في التاريخ.
يا ربيع، احتفظت به فيك لملء عالم قلبي المتعب.
لقد قضيت أفضل أيام حياتي في شقتك، وهذا يساعدني على مقاومة الألم.
– ذاكرة جيدة، كل من يعود لي كعود سوف يسحر.
كم هي لطيفة ولطيفة تلك الذكريات التي تأتي إليك مثل حنين العودة إلى الحانة، من يمكنه إعادتي إلى هناك؟
– الشام، عائلتك، هم على حافة قلبي، على حافة قلبي.
يا دمشق قلبي بك بشدة، إذا حدث شيء سيء لأهلك، فسيحدث لي أيضًا.
أحب لهم شعري كسيفي وسيف أبي.
لقد استخدمت شعري في المغازلة والغناء بمجدك، ووقعت أنا وسيفي للدفاع عنك.
– أنا صوتك بارد كما أخرجتك من سحابي.
ومثلما يسحب مائي البارد من الغيوم، ألهم أيضًا أجمل قصائدي من جمالها.
غذينا ثلج حرمون معًا، مرتفعًا مثل الماعز في القباب
لقد شرب جسدنا دائما من ثلج ماء الحبيب والعالي جبل حرمون.

قصيدة “دمشق يا سيف” يعبّر فيها الشاعر سعيد عن مدى حبه وإعجابه بدمشق وتاريخها الأصيل.

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *