من القائل لا تسأل الدار عن من كان يسكنها

من القائل لا تسأل الدار عن من كان يسكنها، تحتفظ الذاكرة العربية بالعديد من القصائد الجميلة لشعراء عرب عظماء مثل قباني، درويش، الجواهري، المتنبي، إلخ…، ومع ذلك، هناك قصائد تبقى جيدة في الذاكرة دون تحديد أسماء مؤلفيها، لذلك يبحث الناس عن أسماء مؤلفي هذه القصائد، في هذا المقال يقدم موقع منظومتي إجابة كاملة عن سؤال من كتب قصيدة لا تسأل من عاش هناك بوضع نص القصيدة بالكامل ثم الحديث عن الشاعر الذي صنعها. للحديث عن أشهر وأجمل أشعاره.

قصيدة لا تسأل الدار

اشتملت قصيدة لا تسأل الدار على العديد من المعاني الرقيقة والحلوة، حتى يشعر القارئ في معانيها بالشوق العائلي، وكذلك اليأس والحزن،، كما ويمكن القيام في قراءة لا تسأل الدار التي هي على النحو الآتي:

لا تسأل الدار عمّن كان يسكُنها

الباب يخبر أن القوم قد رحلوا

ما أبلغ الصمت لما جئت اسأله

صمتٌ يُعاتب من خانوه وارتحلوا

يا طارق الباب رفقاً حين تطرُقه

فإنه لم يعُد في الدار أصحاب

تفرقوا في دُروب الأرض وانتثروا

كأنه لم يكُن انسٌ وأحبابُ

اِرحم يديك فما في الدار من أحد

لا ترجَ رداً فأهل الود قد راحوا

ولترحم الدار لا توقظ مواجعها

للدورِ روح.. كما للناس أرواح

من القائل لا تسأل الدار عن من كان يسكنها

توصف قصيدة لا تسأل الدار عن من كان يسكنها من القصائد العالمية والتي قد نالت على إعجاب ملايين الناس من كل أنحاء العالم، ويرغب معظم الناس في التعرف على قائل هذه القصيدة التي تعتبر من القصائد الذي وفق قائلها في إلقاء كلماتها واستطاع أن يحصل على إعجاب جميع محبي الشعر والذين يقومون في قراءة الشعر في كل وقت وحين، والإجابة عن سؤال من القائل لا تسأل الدار عن من كان يسكنها كالاتي:

  • هو لم يتم ذكر اسمه إلى الآن.

"من

أبيات شعر مجهولة المصدر

اشتهر الشعر العربي بصورة كبيرة حيث هناك ملايين الناس الذين يحبون الشعر وقراءته والاستماع له، يصنف الشعر العربي على أنه من أكثر الأشعار المفضلة عند ملايين من الأشخاص الذين يحبون الشعر، بينما أبيات شعر مجهولة المصدر هي كالتالي:

إنِّي رأيتُ وفي الأيّام تجربة

للصَّبر عاقبةٌ محمودة الأثرِ

وقلَّ من جدَّ في شيء يحاوله

فاستصحب الصبر إلا فاز بالظفر

عن العدلِ لا تعدلْ وكنْ متيقِّظًا

وحكمُك بين النَّاس فليكُ بالقسطِ

وبالرِّفقِ عاملْهم وأحسنْ إليهمُ

ولا تبدلنَّ وجه الرِّضا منك بالسَّخطِ

وحَلِّ بدُرِّ الحقِّ جِيد نظامِهم

وراقبْ إله الخلق في الحلِّ والربطِ

لا تكثري في الجُودِ لائمتي

وإذا بخلتُ فأكثري لومي

كُفِّي فلست بحاملٍ أبدًا

ما عشتُ همَّ غدٍ على يومي

وهكذا فإن خاتمة المقال التي تنعكس في سطورها هي إجابة لسؤال من قال إن البيت لا يسأل من يسكن هناك، بناء على أقوال القصيدة، بل يستمر في الكلام؛ الشاعر الذي كتبه، ثم يختتم بمجموعة من القصائد مجهولة الأصل، راويها غير واضح، والتي لا تظهر في المصادر الموثوقة التي يعتمد عليها رجال اللغة والأدب، وبهذه الطريقة من خلال موقع منظومتي وضحنا اليكم من القائل لا تسأل الدار عن من كان يسكنها .

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *